|
مـادام حتـى فصيلـة دم الا قـرابـيمافار من غيرت تجسـس هـل النمـه |
يمكن علي يشهد أني شخص(ن) رهابيتوي عرفت إن جـرح القلـب ماهمـه |
همه يحـاول بلمـزه يحـرق اعصابـيالي استخـف بذنـوب تجسسـه دمـه |
دايـم ورايـه مـع الانـذال ويحـابـيويصغي بسمع(ن)عسى من شقه يصمه |
ماحس ضيقت وجل حزنـي والاتعابـييـارب تجـلا تمعمعاع(ن)حـزن غمـه |
شبك مع الكـل كـل سلـوب الانشابـيوزادبظمـا حلمـي الـي يبتعـد جمـه |
وذنب التصنت عجزت القالـه أعرابـيوالضيق وتنهـد الصـدر وكظـم همـه |
لاسدل مساء ليلـي استـاره توصابـيوالسر كيـف اودعـه شيخ(ن)بلاذمـه |
والشعر ونصاتي لوحيـه مـع سهابـيالقا شتاتـي معـه واجمـع معـي لمـه |
وافرد جناحي وافـك لقبـض مخلابـيصيد المعاني باأمـل ميعـاد(ن)إن تمـه |
الـي فتـل لشدايـد كــل الاشنـابـيوقال الوفـاء بالوعـد منزالـه القمـه |
ارحب سماء الصدق يلقا بكونه ارحابـيبمدى شساعـة فضـاه وفكر(ن)يزمـه |
بعد المدى لبعـد مـن الـي بالالقابـيوالي عسلهم طغاء علـى الحـلا سمـه |
ياصاحبـي أفتديـك بجمـع الا ذنابـيالي فـم سموعهـم كـل لفظ(ن)يخمـه |
زود(ن)على الا فتراء بالكـذب يقرابـيكفرالمشعوذ وانـا الـي مانطـق فمـه |
بالـي يفـوه عليـه بـزور الاكذابـيوإن ضايقوني دعيـت الشعـر للهمـه |
مالجـا لخالـي ولا عمـي ولا إنسابـيالا لربـي ثـم لحرف(ن)هـدوء كمـه |
يدثر الروح عن ضيق(ن)تقصـى بـيوكل ماتشتـت بذهنـي بعضـي يلمـه |
لين يتطايـر حمـام السلـم بالسرابـيمع نورس افراح بحر الدهشـه بجمـه |
وادور عن ضيقتي عن فـرح والقابـيمايشعل أمـال عمـري روح(ن)تظمـه |
واقطف زهـور الغـلا وامـد لحبابـيورد الشعر من ثمـار العمـق لاشمـه |
فكر الوعي ليـن انـور فكـر الالبابـيوالقاه مع بلـت الطينـه علـى مطمـه |
سلم تفادي عن الـي يحـرق اعصابـيواجلس عن تحسـس الدانيـن بالقمـه |
لين اختزل مع مـدى سمـاه بشهابـيخط المجره عـن ارض البـور وازمـه |
لين يترتـل بوحيـه صـدق وأقرابـيطهر إنفراد السمو عـن جمعـة الخمـه |
لان الشعر من وحي روحي وانا ادرابيوأقرأ خصايخص عميقي لاشسع عمـه |
كـنـه يعـيـد لتبعـثـاري ترتـابـيمن شطح فكري بمدح الوقت عن ذمـه |
لا لطف الجوء روض طـرف الاهدابـيولقيت قمة زمـن عمـري بـدل همـه |
وخلعت حزني مثل كـل مااخلـع ثيابـيولبسـت نظـارت اجمـل حلم(ن)بكمـه |
دءف ودفا اثمن دقيقة هـدوء بحسابـيلان العمر لـه زمـن ساعـات ملتمـه |
ومجموعهـا ناتجـه للمـوت صحابـيغفـوة هـدر وقـت عمر(ن)مالقايمـه |
عزايه اجمل خشوعي وسـط محرابـييهدى به القلب ويطمئـن بنبـض دمـه |
وقلت إنسى قلب(ن)نسانـي ماتطرابـيبلاحيـاه الــي تنـاديـه ومصـمـه |
ران البلاده وانـا واحساسـك أغرابـيبـرض(ن) تسنبـل كراهيـه ومندمـه |
على التباغض وربـت جيل(ن)محابـيويبيـع اخرتـه لدنيـاه وبـلا ذمــه |
الي وقـف بالطريـق لبذلـت اسبابـيبتصنت(ن) ساد جـوه واسـدل الغمـه |
وملامحـي كـل ماهالحـزن سـوابـيأقسـى مـن معاملـة تجسـس الخمـه |
فتحت لشعـر صـدري والشعـر بابـيلانه علـى مصرعينـه يدخـل بجمـه |
والهاجـس الـي يويـق الصدرعدابـيغناء له العجـز قبـل الصـدر لاتمـه |
ومـن قبـل لا أغنـي لمعنـاه غنابـيوعانق نقاء الروح طهره وابتدى ظمـه |
ياكثر ماحضى معه وإنسـاب يحضاابـياكثرمـن الوعـد بترقيـه ،،إلـى تمـه |
كثر إندهاشي مع هطوله مـن عجابـيلامطر عذوبه وسال الحبـر مـن دمـه |
قمة اجتمـع بـه وإيمـم بـه تقلابـيقبل إتبعثر واصيـر أشـلاء أبـلا يمـه |
وإن ضاقت ارضي وضاق الكون ينصابيالـي علـى هقوتـه ولجـام الاإيـمـه |
رمح التجسس سمع وإيمانـي احرابـيوالحرف للي على خشمـه حليـب امـه |
وإن كانها ماستقامت عـوج الا رقابـيياشذرت الشعر فجـر سمعـه وصمـه |
دامك علـى الا رتقـا ترقـا وترقابـيميعادنـا ياعذبـك شاطـي هـل القمـه |
|